برنامج التمكين الإقتصادي سبل العيش

133,950

أعداد المستفيدين الذين تم الوصول إليهم

تعمل منظمة بذور الخير للإغاثة التنمية على دراسة وتطوير وتنفيذ المشاريع التنموية بهدف توفير فرص عمل للأسر المحتاجة والمساهمة، ولتدوير عجلة التنمية الاقتصادية في المناطق المحررة عبر برامج المشاريع الصغيرة والتعافي المبكر، والانتقال التدريجي بالمجتمع من الإغاثة والاستهلاك إلى التنمية والانتاج

برنامج التمكين الإقتصادي سبل العيش

يسعى برنامج التمكين الاقتصادي إلى توفير الدعم المباشر للناس لزيادة الدخل ومستويات المعيشة. حيث أنها عملية اجتماعية متعددة الأبعاد تساعد الناس على السيطرة على حياتهم. وهي ممارسة تعتمد على السلطة في المجتمعات من أجل المنفعة المتبادلة للأفراد. فهي تمكن الناس وتدعمهم للوصول إلى أهدافهم من خلال توفير التدريب والمناهج والفرص

:برنامج التمكين الاقتصادي هو

-مصمم ليكون متكامل مع البرامج الأخرى
-يعمل على بناء الخبرات

مشاريع البرنامج

-ورشات عمل للتدريب المهني
-برامج النقد مقابل العمل

:مهمة البرنامج

تمكين الأفراد اقتصادياً من خلال برامج بناء القدرات في الأعمال التجارية الصغيرة والتدريب المهني والحضانة في نهاية المطاف. فضلاً عن ربط الأفراد بفرص العمل أو دعمهم في إقامة مشاريعهم الخاصة، والمساهمة في تعزيز قدرات النازحين واللاجئين، وبناء التماسك بين المجتمعات المضيفة والمجتمعات المحلية

:وميزاته

1.المجتمع

2.التدريب على إدارة الأعمال الصغيرة: دورة عملية شاملة مخصصة لتمكين المشاركين من إدارة أعمالهم وعملياتهم الخاصة

3.حاضنة الأعمال: توفير بيئة حاضنة التي تساعد الشركات الجديدة،
والبدء في تطويرها من خلال تقديم خدمات مثل التدريب الإداري
أو المساعدة في أساسيات الأعمال

4.ربط الأفراد بفرص الدخل: إنشاء منصة تربط الأشخاص المؤهلين
مع فرص العمل التي تناسب مهاراتهم، وأيضا من خلال توفير
مجموعة بدء مخصصة لكل مهنة

:تاريخ البرنامج

تم تنفيذ المشروع الأول لبرامج التمكين الاقتصادي في عام 2017. وهو يتألف من توفير التدريب المهني في مجال النجارة، والنقد مقابل العمل والخياطة وتم تنفيذه في الموصل وديالى النجارة هي تجارة حرفية ونتيجة لهذا التدريب تم تاهيل ومساعدة اكثر من 1300 شخص

:وميزاته

1.يهدف البرنامج إلى زيادة الدعم والمساهمة في تعزيز قدرة النازحين واللاجئين على الصمود وبناء التماسك بين المجتمعات المضيفة والمستضافة

2.فضلاً عن فرص التوظيف ودعم الاستقرار الاقتصادي للأفراد من خلال دعم تأقلمهم وتكيفهم

3. التركيز أيضا على تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية والرفاهية جنباً إلى جنب مع التماسك مع المجتمع من خلال الانتقال إلى الإنتاجية وتوفير مثال جيد للتأقلم الإيجابي