تعد استراتيجيات التماسك الاجتماعي الفعالة، بما في ذلك الإدماج الاجتماعي والاقتصادي للنازحين، ضرورية لكي تعود عملية الهجرة بالمنفعة على المهاجرين والمجتمعات المضيفة. لذلك، تنظر منظمة بذور الخير للاغاثة والتنمية إلى مسألة التماسك الاجتماعي بوصفها مسألة ذات اتجاهين تتطلب أخذ زمام المبادرة وحسن النية من قبل كل من النازحين ومضيفيهم. وهذا يتطلب تبني نهجاً ومجتمعياً حكومياً شاملاً. ويعد التماسك والإدماج الاجتماعي جوانب بالغة الأهمية في العراق الذي يتسم بحركات هجرة ونزوح داخلي كبيرة
يعد برنامج تعزيز التماسك المجتمعي في العراق إلى تحسين بيئة تمكين السلام والتماسك المجتمعي في كل أنحاء العراق من خلال معالجة الأطر المؤسسية والآليات والإجراءات المحلية، والقدرات المؤسسية والفردية، والعلاقات بين الفئات، وبين الدولة والمواطنين، ومواجهة النزاعات.
يدعم مشروع دعم المصالحة المجتمعية المتكاملة أجندة وطنية لمصالحة طويلة الأمد من خلال إنشاء بنى تحتية لتعزيز السلام ضمن المجتمعات، مع التركيز على المجتمعات والأقليات الأكثر ضعفاً في العراق. ينشئ هذا المشروع ويعزز آليات تحقيق التماسك المجتمعي داخل المجتمعات، عبر توفير خدمات الدعم الاجتماعي والاقتصادي وتعزيز قدرات المجتمع المدني، ودعم الأنظمة الوطنية للتنسيق فيما بينها بشكل فعال والتخطيط لتحقيق التماسك المجتمعي والمصالحة.
.وضع آليات للتشاور المجتمعي والحوار، بما في ذلك تشكيل لجنة سلام محلية.
.إيصال الدعم لأكثر من 1000 مستفيد على شكل رزم غذائية ومستلزمات النظافة، ومواد خاصة بالتوعية، وتعقيم الأماكن العامة من خلال فريق منظمة بذور الخير للاغاثة والتنمية
.تدريب 25 معلم لتقديم الدعم النفسي والاجتماعي وتطوير اساليب التعليم وطرق التواصل مع الطلبه .
يدعم مشروع دعم المصالحة المجتمعية المتكاملة أجندة وطنية لمصالحة طويلة الأمد من خلال إنشاء بنى تحتية لتعزيز السلام ضمن المجتمعات، مع التركيز على المجتمعات والأقليات الأكثر ضعفاً في العراق. ينشئ هذا المشروع ويعزز آليات تحقيق التماسك المجتمعي داخل المجتمعات، عبر توفير خدمات الدعم الاجتماعي والاقتصادي وتعزيز قدرات المجتمع المدني، ودعم الأنظمة الوطنية للتنسيق فيما بينها بشكل فعال والتخطيط لتحقيق التماسك المجتمعي والمصالحة.